عَلَّّقت لائحه كَبِيره وكَتَبَت في مُنْتَصَفها
( مَنّ يُحَبّنا لايْتَرَكَنا أَبَّدٍَ )
هَكَذَا كنت بـِ حَدَّيث نَفَّسَي أن الحَبّ الحَقِيقِيّ يوَلَدَ كَمَا تُوَلَدَ أَوَْرَّاق الزَهْره
مهِمّا حَدَثَ مَنّ إسائه يظَلَّ هُوَ العَمِيق لايُْنتسى أَبَّدٍَ
فـ ماهُوَ الحَبّ إذن ؟
حَدَّيث صَوْتِيّ , رُؤْيَة , و و و
كِلاها لأَتَمَُّد للَمْشاعََِر آيةُ مَعْنًى .. الحَبّ أن تَبَقَّى تُحَسَّن لَمُْحِبّوتك ماأفَتَقَدّته
أن تشَعَرَها بـِ قَرَّآبَتَّك دَوَّنَ الخوض في اشياء ستَكَوَّنَ نهايْتها ( مُؤْلِمه ..
الحُبّ يآصَدِيقي حِيْنَمَا تتَوَسَّلَ لـِ الربّ أن يكَتَبَها لك إحِدَى مُمتَلَكَّاتك
فـَ كَيَّفَ بها عَيَّنَاك إن بكت وهِيَ مَنّ تتَذَوَّقَ مَرَّارتها
الحُبّ ياجَمِيل أن تَبَقَّى بَقِيَّة العُمَرَّ مُخَلَصٍَ لـِ رَحِيلَهَا , لآتذَهَبَ لـِ غَيَّرَها
لإن الأقَدّارَ شائت بـِ الِفَِراقََ فـَ لِماذَْا تُجَدَّدَ عَهِدَ الحُب وأَنْت مَنّ لَدَغَتك اطَيِّباها
ذَكَرِيّآتها كُل مايْتصَلَّ بِها !
( مَنّ يُحَبّنا لايْتَرَكَنا أَبَّدٍَ ) إجَعَلََهَا في قَلَبَك وعَقَلَك تذَكَّرَها , إقَرَّئها كَثِيرآ
ستَحَدَّثَ في فَصَّوَّلَ حَيَّآتك مُشتقآت مَنّ إنَفَرَادية شُعُوِرْك آلَمَُحَبَط إن لَجَّأ لـِ آخَرَّون ,
الحَبّ هُوَ أن تُرَافََقَ أنثى واحَِّده تشَعَل مَعَها لَهِيب الأنُس في شِتَاء الَجََّفَاف
أن تُمَطَرها رَحْمَة وغَيْثٍ مَنّ أَمَآنك
الحَبّ خَرَِّيّطه وأَنْت إتُجَاهآتِها فـَ اجَعَلََهَا لك بِ كُل مَكَآن إحَتَّوائك
لَيْسَ قَلَبَها مَدِيِنَّة تَرْفِيهِيّه حَتَّى تتَقَبَّلَ الكَثِير بَعدَكَّ . بَلَّ لَمْ يسَكَنَ إلا شَخَصٍَ واحَِّد
اِسْمته مَنّ مَلَّهِمَّة العَشِقَِ ( أباها ) صَدِيقها الأقَربَ قَبِلَ حَبِيبُها الَّذِي يَدثره الغِيآبَ ويِنَّحْني له
هَلْ ستصَلَّك عِبَارَتها الَّتِي آمَنّت بِ تدَوِيّنها حَتَّى هَذِهِ اللَحَظَه
ياقَلَّبها ياعَيَّنَها يا مِنَ آتتك كـَ طِفلّة وبآحَتَّ أُرِيّدَكَّ لي !
الحَبّ الحَقِيقِيّ لدي هُوَ ( مَنّ يُحَبّنا لايْتَرَكَنا أَبَّدٍَ )
وكَفَى ياأنت هُزال ! فأني هَشَّه قابْلَه للكَسْر , =(