. . . وادعته وأخفيت عنه دموعي خايفه يحس بحسرتي والتياعي قال فمان الله وأنطري رجوعي واشرت بالتوديع حال استماعي ساكته ولا رديت ماهي طبوعي من عبرتي تفرض علي امتناعي