- أقتباسفي ملعب و الهلال متقدم وإلا المنتخبَ متأهل يعني مايتقدم ويفوز الا الهلال النصر اليوم فاز وتنكسوا الربع < ماني نصراويه ترا أقتباسيعني تنكسَ بأدب وفي حدود المعقولَ , وهالشيء أنا معهَ , لأنه وسيلة لِ التعبير عن الشعورَ ، < لا تُؤخذ أني مُحرضَ لِ ذلكَ ايه ماقلنا شي يعبرون عن فرحتهم بس المصيبه اللي مسكوا ع الرقص من اللي يحاولون ابراز انفسهم ع كل وقت هز الله يصلح حآلنا وحآلهم أقتباسبِ النسبة للي قاعد يصير في شواطينا و إلا شوارعناَ , من تطويل ع المسجلاتَ , و هزّ و تجمع و رقصَ هذا شيء لا يليقَ , و لا يعكسَ توجه مجتمع محافظ مثلناَ وشباب واعيَ .. هذا اللي اتكلم عنه اللي يستعرضون بالمجمعات وعند البوابات ولو هم صغار عذرناهم محمد : ردك الراقي أعطى موضوعي قيمه + ثانكس ع التثبيت أقتباس أهلاً , بشرى مآ تلاحظين انهم غطو علينا مجرد مآشوف مقطع لشباب يرقصون اول شي يخطر في بالي آنو مالهم اي صلة بً الرجوله الشي اللي اتعجب منه في كل مقطع اشوفه .. هو مـآ يستحي ؟ يعني وهو يرقص وخويه يصوره عادي عنده وينشر الفيديو الوضع جداً عادي ؟ كل شي من قصات ولبس واكسسوار وتشبه في النساء ممكن يهضمه الشخص اما الرقص و الهز شي مو معقول صارو افضل من رقص النسوان فيه بنات مايعرفون يرقصون مثلهم الله يهديهم شبابنا بشرى , تسلم اناملك كلمات قليلة كان لها معنى كبير .. يعطيك العافيه .. ايييييييييه بقوه غطوا علينا افكر اتعلم منهم نورتي جنو أقتباسامم ب النسبة لموضوعكْ ف صحيح ومن جد يبي له نقاش حاد ، بس انا صراحة أسمّي كل من يسويّ كذا ويرقص رقص غبيّ مثل هز خصر ومدري إيشْ " مريض " ! ف أعتقد أنّو هالحركاتْ مالها لزمة واساساً تقلل من رجولة الشخص ، أوكِ مثل ماقال ( ظل عابر ) فوق ، أنّو رقص لـ فرح شي مثل " فوز مُنتخب ، زواج عندهم ، .. الخ / مافيه مشكلة لو عبرت عن فرحتك وَ وناستك ب الرقص لكن ب حدود طبعاً ، مب هز خصر وكتف ومدري ايش ، ! ومو حلوة أصلاً ب حق الرجال لأنو معروف عنّه بَ ( هيبته ورجولته ) ! اهي ناتجه عن تدني مستوى التفكير والفراغ يعني لما يحسون بفراغ يقولون نبيها فله ويشتغلون هز نورتي على فكره انا ما أعمم ع كل الشباب انا اتكلم عن اصحاب المراهقه المتأخره يعني طول بعرض تهز هز نسوان قدام خلق الله مايصير -
تِجي نموتْ ؟! يجُوز أن المماتْ أحلى ، غريبَة من الممآتْ نخاف ! أحدّ منا سبقْ مَات ورجَع خبر وش اللي فِي ممَاتَة شآفْ ؟! يجُوز أن الممَاتْ أحلى مدَام أنْ السنِينْ عجآفْ يجُوز أن الممَاتْ أحلّى ، بطعمْ الكستَنا والتُوت ، تِجي نمُوتْ ؟!