مُخْتَبِئَة فِي أَنْحَاء جَسَدِي تَهَالِيْل وَتِكَابِيّر " الَأَشَتَيَاق " فعَلِمْنَا أَن لَا نَشْتَاق طَالَمَا تُمَارَس حُرْمَة الْغِيَاب دُوْن رَادِع !