عّندَمآ أفَكْرُ بـ أمَآليِ - تَطلعآتي - طَمُوحآتي - أحّلآَميِ - مُخطَّطَآتيِ
قَبلِ سَنه آجدنِي أنحَرفتُ وَبشَّده عَن خطوآتِ رَسّمهآ..
فَقدْ كَآنَ حُلمِي أنْ أتخَصّص بِأي شَي لهُ عَلآقه بـ عَلم النَفس,
وَآنْ أكْمِلَ دِرآسَتيِ مَع صَديقَآتيِِ, وَأنْ أتخَّصَص مع )) ...))
أو أنْ تَكونَ مَعي فِي نَفسِ الجَآمِعه !!
كَنتُ أرتبُ أحلآمِيِ حَتى إنْقَطعتْ حِيَن تَخرجتْ
آصْبَحُت أسِيَرُ بلآَ "خِطَّـة"..!
وَزَآدَ أنْحِرآفْ خِطَتي عَنْ المَعقوووول بِـ ألف مِيل=(
أرأيتمْ مَدى تَدهور الخِططْ ,,فَلآ تحمَّلوآ أنفسكمْ كَبَدَ وَضْعِهآ رَجآءآً.
لَمْ أتعَرفْ عَلىَ السَّيد (وَحْده) شَخْصيآً إلآَ مِنْذو بِضعةِ أشْهر,
قَبلآً كُنتُ مَعروفه بِـ الهُـدَوء بَين صَدِيقآتِي,وَالآنْ
أشششتَآقُ لـ هُدوئي وَقْتَهآ,فَـ الحَآلآتُ الِتي تأتِيني أشْبَه بِـ مَوووت ,لآَ هَدووءْ
حتَى وَجودُهن مَعِي آشْتآقه لِـ يُخَفْفنَ وَطّأتْ الوَحْده..
أنآ بِطَبعِي لآأحُبُ الوَحده لَكنْ لآأهْربُ مِنهآ,
تَعودتُ عَلى الحَيآة المُشتَركهْ,آعِييشُ حَيآة شَخْصَيينْ يَومَيآً
فَكمآ أتَنفْسُ حَيآتِي أتَنفسْ حيآتَهآ,بِالنَبضِ ذَآته..=)
كَمآ أعْتَدتُ أنْ أفَكرَ دآخِل رَأسِهآ,وَتَعشقْ (هِي)بِ قَلبيِ
كَمْ يَلزمنِي مِنْ سَسنه كَيِ اُعَودُ نَفِسسي :
كُلمآ ضَحكتُ مِنْ فِعلِ إحْدآهنْ أنْهآ لَن تُعَلقْ عَليهآ لآنهآ لَيست مَعي,
كُلمآ أحْتَجتُ لـ مْرأة أنْ أسّألهآ (وَشلون هدوئي اليوم ..
لَن يَعْرفوآ كَمْ أنآ مُمَيزه مَعهآ وَعآديه جِدآً مَـعِي بِدونهَآ ‘’
فَقطْ أحتآجُ شَخصآً أحآدثهُ الأنْ
هَل مِن مُتَبَرع لـ ثَرثَرتِي!