وَ تَنْتَحر بي تلْك الأوْردة مآ دَمْتَ آنتَ بهآ
ألآ تَعلم سَيدي آني أخْتَنق لـ مُجَرد مُرورِ نَسسْمه مِنْك علَى أنْفيِِ
وَيَزَيدنيِِ آخْتنآق وَجودِنآ فِي مَكآنٍ وآحدْ, هَو ذَآك المَكآن الّذي رمَتنآ الصُدف به
أنْت لـ مْهنَتك,وَآنآ لـ هِوَآيتي!
يَحتَرقْ شُعورٌ مآ بِدَآخلي حِين آتّذكركْ,كَم كُنت سَآذجَه حينَ تَبعتُ أغْوَآئكْ
آعلَمْ كَم هَو مٌقلِق وَجودكَ ,بـ القدْر نَفسه مُزعِجْ هَو آحآطَتي حَولَكْ
آعتَقدُ آنَنآ نَدورْ حَول دآئِره مُفرَغه,فَـ لآَ هنَآك خَط عَودةِ وَلآ خَطُ آنْتهآءْ
وَقْتٌ مٍتَقْطَع بَيني وَبينكَ, مُجهِدٌ هَو آلتِقآطُ آنْفآسِ الهُدنه!
وَآنآ آكتبَ آقْسسم آنَك لنْ تَفهَم آحسَآسيِِ
حَتى حِين آلِتقَيِنآ لَم تَفَهمه!
سَ يَظلُ سَمْعكَ مَبْتورَآً عَنْ آحسآسِي
إكْتَشَفت شَيئآً مُؤَخرآ :
أنَني لَسْت [الْأولى]..كَمَآ آظنْ!