وَيْحُـكَ،
مَـآأِسْتَرحت حَتَى قَطَعتَ سُبلَ الـرَآحَةِ ،
فَـ أَدمَنْتُ التفْكِيرَ بِكَ"
وَسَللتَ سَـيْفَ الشَشوْقِ وَنَحَرْتَنيِ بِـِ/ـِه
إلَيْكَ عَنيِ,
فَقدْ آدمَى قَلبِي البَيْنُ..حَتى آنْصَهرتْ
كَيْفَ السَبيلْ لِـ الخلآص مِنكُ الا آليَك!
سَ آهِب نَفسيِ لـ الذكْرى..فمَآ عآد "جَسَدُ الحَآضِرِ" يَعْنيني