اِسْتَمَالَت السَمَاء في حُلَمْي , لـِ أكَتَبَ شَيْء في أعَمَّاقي لِصَّدِيقتي , بالََرَغْمَ مَنّ آلَمَُشاكَّّسَآت الَّتِي نَفَعَلَهَا كُل صَبَاحَّ إلا آنّي أحَبّها تعَيِيَّ جِدآ كُل آلَمَفاهَيم لإفَكَّارِيّ كالَََمَطَر الَّذِي يعَبَّق عَلَّى اكتافي خَيَّرَآ , وِسادََة لـَ شَكَّوايْ فَقَطْ حِيْن تُصاحَََّبَ عَيْنِيّ ادُمَعَ دَوَّنَ إنتثَارَ فهِيَ أوَلَى مَنّ يبَعَثَ لي إبَتَّسَامه بَعد إنَكَسَار مهِمّا كانْت الآهآتِ في صَدَِّرِيّ بـِ رؤيتها أسَعِدَ كَثِيرآ .. سُومـا , ياعَنْاقَيَّدَ آلِيَّاسَمِيِنّْ .. يارَسَائِل الشَوَّقَِ .. ياعَيْنِيّ آلِيُّمَنَّى , شَقّاوْتُنّا كـ ضَلّعٍ اِعْوَجَّ ! وتَمْتَمَة حَدَّيثنا كـ طِفُلّ أَوَْلَى صوت أَطْلَقَه ( بُكاء للَنُْور اللَذَّي رآءه ) ههه | كَتَبَُو عَنّْا عَلَّى صَفِيحَة سَبَُّوره بيضاء , وَضَحِكنا كَثِيرآ عَلَّى شَقّاوْتهَمَّ أيضآ لاحََّرَمَنّي إلهِيَ صُحَبَّتَّك ,