** إلى , عُ
أنا سَعِيَده جِدآ بـِ آنّي مهِمّا فَعَلَت سـَ أبقى بعَيْنِيّك الَجََّمِيله لاغٍٍير ,
بَرَّائتي ومُقْلَة عَيْنِيّ وأفَعَّآلِيّ الِصَّغِيره توَحْي بأن لَهَا مُتُسْع كَبِير في قَلَبَك
أتَعَلَّمَيِنّ كُل شَيْء اقَوَّمَ به دَوَّنَ خَجِلَ وَدََّوَّنَ إستحَيَاء أنا مَعَك أفَتّخَرَّ بـِ صَدَاقتي
مَمْنُونه لكِ , أسّتبيحَكَّ عَذَرَآ لَمْْ أنَطَقَ مايُْدَعْى بمُنادٍٍآتك قَبِلَ اِسْمُك !
لأنّ كُل الألقآبَ اللتي أستحَقَّيتها كانْت مَعَونه لـِ جِدَارتك
* مُدي يَمِيِنّك لـِ صَغِيرتك !