.,’ لِّقِد عُجِنـآ منْ تَوآجدِهُمْ بِننًـآ , وتَغِلِّغلوآ بضعِآفْ آلإِيمَآن , وُ وَصِلوآ لدِرجُهْ أنِنـآ لآ نُمِيزهُمْ بِينْنـآ , فَكُلْ يَتِكلمْ بمُسمى العِقيدهْ , وتَسمِـآ العِقيٍدهْ عَنهُمْ , هُمْ سِوى إرهَـآبْ فِكُريْ طَآغي للشِبـآبْ إلإمُهْ وجِيلُّهـآ القِآدُمْ , ربِنُـآ يِقيٍنـآ شَرهُمْ بصَّحُوتْ أمَلْ الإمُهْ . سَلِّمتْ يدآكْ / بيِّبرسْ , كَتبِتْ فِيهمْ وأَصِبتْ , لّكْ التقِديِّر .
*