أتبعك و يضيع العمر , يضيع الطريق ! * تائهة أنا و أحلامي فلا عنوان نتذكره ل نتوجه إليه , رغم أن روحي , عيني موجهةٌ بِ إتجاهك و تتبعانِك دائمًا إلا أن الآمان الذي تمنيته بِ قربكَ كان مجرد أمنية طارت بِها رياح الخذلان بعيدًا .. بعيدًا .. بعيدا !