أكثر ما يؤلمني الآن هي الوحدة التي تسكنني بعد رحيلك
ف رحيلكِ يا ( منيره .. ألجم أيامي الصمت و كساها بالرتابة
رحيلكِ يعني أن لا أحد يُقاسمني أفراحي أحزاني أحلامي و أسراري ,
منيره ../ كم تمنيت أن نُكمل السنة الجامعية القادمة سنة التخرج معًا
كم تمنيت أن لا يأتي يومًا يغيب بِه حس روحكِ الشقيّة من حولي ف الفرح الحقيقي لا يكون إلا معك
يا صديقة الست سنوات الماضية و القلب الوحيد الذي أحبني بصدق : أفتقدُكِ و بشدّة .