. يَ ضَلُوعِيَ لِيهَ أَحِسّكْ تَرْجَفِينْ ؟ نَامْ فِيَكْ البَردْ . . ولاّ خَايْفهَ ! يَ ضَلُوعِيَ وإِنْ شَعلْ فِيكْ الحَنِينْ الظَرُوفْ ومِثَلْ مَ انتِي شَايْفهَ مَا معِيَ غِيَرْ الكَلامْ و دَمْعتِيَنْ أَحْضنِيهُمْ لُو يَدِينِكْ : عَايفهَ .