أقتباسوَ عَلَّيكَمَّ السَلاَم .. وَحْشتينّا أكَثرَ وَلَوْ أنّي زعَلاَنه عالََخبَرِّيّه لَكِنّ ( وَعَدَك ) بيظَلَّ بَيَّنَنا مَاَ يوُحَشَكْ غَالِيِ يَا رَبْ ، اَن شاء الله ْ ، أقتباسنجي لِ مَوْضُوعك اللي كَ العادََه أجَمَل مِمّا نتَصَوَّرَ يَسّعَدكْ رَبِيِ يَا ذُوقْ ، أقتباسغآلِبآ يكَوَّنَ صح للأشخآصّ اللي تقآبَلَيِنَّهَم لَكِنّ مَنّ خَلَفَ الشاشه نادٍر بَ النَسّبَهْ لَيِ ، مَاَعَمريِ قَاَبَلتْ أَحَدْ مَنْ النَتْ وجهاً لِ وَجَههْ ، عَلَشَانْ كِذاَ رَاح تكونْ تَجّرَبِيِ نَاَقَصَه ْ، وحَكَمِيِ ممكنْ يَكونْ خَطَأ . . . ! أقتباسنجي للكآتشَبَّ صايْره زِيّي تشَغَلََيِّن آلَمَطاعَمَّ ! أَنَا سِتَار بوكس بالََمَوَّلَ , بَغَى يطَرَدَني ومَسََّوِيّه أَمَْوَّنَ وأَسْلَمَ واقٍٍول خَلاَص لآتزعَلَّ , ماكآنَ قَصَدَي آنِيّ آتشَرَط عيون هالََناسٍّ مَتَى تخَلَّيِّنا ليه اِلْتَفَّهَمَّ اللي مُدَرٍّي وش يبي ؟ يَاَ حَيَاتِيِ أَنتِ ، تَسُولفَيِنْ . . . ولاَ تَبّغِيِنْ أَحَدْ يَطَالَعْكْ ، تَدَرَين أَنَا لَوْ وَلَدْ وَشَفَتَكْ بَزَعلْ مَنَكْ ، تَسوُلِفِيِنْ مَعَ الْفَلَبِيِنْيِ وَ أَنـاَ الَقَرَيِبْ وَلَدْ دَيِرَتَكْ ، تَسّفَهَيِنيِ . . . ! <<< الحَمَد للهْ انِيِ بَنَيِهْ علىَ هالَتَفّكِيِرْ بَسْ إِذاَ وَدَك بَ الْجَدْ ، بَصَرَاَحَهْ نَفَسِيِ شِيِيِيِنـهْ ، وَ لاَشّكالْ اللِيِ جَالَسْ يَعَطِيِنيِ إِياهَا شَكَلهاَ معفنه وَجَلَسَتْ اَشوف تاَرِيِخَهاَ وكَذَا وَأَصَلاَ مَاَ أَحبْ كَاتَشَبهَمْ ، وَلاَ أَعّرَفْ أَكَلْ فَرَنشْ فَرَايِزْ بَدَونْ كَاَتَشَبْ ، وَإلاَ انـاَ مَنْ النَاسْ اللِيِ مَاَ يَحَب أَحَدْ يَرّسَلوهَمْ يَجِيِبونْ شَيِ ، يَجيِ بَكَراَ وَاَنـاَ علَىَ النَظَامْ وَأَنتَظرْ الدُورْ وَ ممكنْ أرَحَم الصغنونينْ واعَطِيِهمْ دوري ، اَمَـا ، بالنَسَبَهْ لَ النَـاسْ ، خّذيِ وَخَلِيِ ، بَسْ يَعَنِيِ بِيِنِيِ وَبَيِنَكْ اللِيِ يَجِيِبْ الْشَبَههْ لَنَفَسَهْ، شَنسَويِ لَهْ . . . ؟! يَمَكَنْ حَتَىَ أنَاَ الليِ أَشّتَكِيِ ، أَطَالعَهَ بَنَص عَيِنْ . . . أقتباستدَرِّيّن لَوْ أحَدَّ قآلِيّ هَذَا حُلْو , وأَخَذَه وتقوَلِيَ أخْتي لا أَرْجَعَه ! يعنِيَ ترا ماش مايْجَيْب لي الَذََّوْق مهِمّا كآنَ أَلاَّ أخْتي , = >> وشوله ترَضَّيِنّ بالََذَوْق اللي قالََت لك مَنّ أَوَّل هَمََّنّ تهَوَّنَيِنّ :| وَاَنتِ وَيِنْ رَاَيِكْ . . . ؟! يَعنِيِ حَتَىَ لَو عَجَبَكْ ذُوقْ اللِيِ أَقَتَرَحَت عَلِيِكْ بَسْ لاَنْ أَخَتَكْ مَا عَجَبَهاْ ما رَاحْ تَاخَذِيِنهْ . . . ؟! رَبِيِ يَخَلِيِكمْ لَبَعَضْ ، أقتباسوَفِيّه ناسٍّ بالََمَوَّلَ تجيك وهِيَ مآتََعَرَّفَك أَحْيَآن , وتقتَرَح عَلَّيك رأَيَّها أَوْ ذَوْقها وهِيَ مآتََعَرَّفَك ! ومَعَ هَذَا نثق بَرَّأيهَمَّ مدَرٍّي إلى مَتَى :/ هَذا إِذاَ جَاتْ الَنَـاسْ تَقّتَرَحْ عَلَيِكْ ، يَفّرَقْ المَوضوعْ ، يَعِني لَوَ جاتِ لِيِ وَحَدَه مَا أَعّرَفَهَا وَ نَصَحَتِنِيِ بَقَطعَهْ إِذاَ عَجَبَتَنِي أَخَذَتَهَا وإِذاَ لاَ ، لوَ تَكونْ اَبَويْ مَا بَتَقَنَعَنِيِ أَخَذَهَاَ ، لَكَنْ الَمَقَصَدْ ، اَيِشْ الاَنَطَبَاعْ اللِيِ تَرَكِتِيِهْ عَنَدَهْمْ عَلَشَانْ يِجَونْ لَحَدْ عَنَدَكْ ، انتِ منْ بَيِنْ مَليِونْ وَحدَهْ بِ المُولْ عَلَشَانْ تَسّألِكْ عَنْ رَاَيِكْ . . . ؟! أقتباس* سالْفَة حَمَادََّة كَ السالْفَة آلَمََذْكُور الله يصَلُحه " زِيّزو " اللهَ يَصّلَحَهمْ ، مَجّبوريِنْ نَاَخَذَهْمْ هالنَتَفْ مَحَارَمَنَا ، أقتباسوَبَالأخَيَّرَ اقَوْلك كَثِير سَرَدَك مُمَتَّعَ ولآتطُوْلِيّن عَلََّيِّنا * وَتَّرَا أَبِي لي طَلّه بنبض الَوَْطَّنَ مَلاَك كَلَّك حَلَّى يَسّلَمَوُ خَلَصْ مَوضُوعْ الامّنِيِاتْ ، وَالْحَلاَ مَنَكْ وَفِيِكْ يَاَ عَسلْ ، نَوَرَتِيِ ، .