أبِيهْ , وأقَسمْ قَسمْ لالِقيتهَ , وإلتقتْ عِينيْ فِي عِينهْ رَاحْ أكَونْ ( بَألفْ خِييييير ْ ) بسَ إبتعادهْ , وظِلمهَ لي بغيآبه, وإجحافِهْ شَيّبتْ كٌلْ خِيرْ