الموضوع: ░ ✤ In Her Shoes
عرض مشاركة واحدة
قديم 28-06-2010, 03:40 PM   #7
باكر يعـود
( شُرفة الفِكر )
 
الصورة الرمزية باكر يعـود
 
افتراضي رد: ░ ✤ In Her Shoes

-
أهلاً بعدد حركات التشكيل ب كلِماتكِ - وأكثر

- يقول جبران في أحد رسائله لِ مي زيادة :
" ما أكثر الذين يتوهمون أنهم يفهموننا لأنهم وجدوا في بعض مظاهرنا
شيئاً شبيهاً بما اختبروه مرة في حياتهم . وليتهم يكتفون بادعائهم إدراك أسرارنا
تلك الأسرار التي نحن ذواتنا لا ندركها !
ولكنهم يصموننا بعلامات وأرقام ثم يضعوننا على رفْ من رفوف أفكارهم واعتقاداتهم
مثلما يفعل الصيدلي بقناني الأدوية والمساحيق !
أوليس ذلك الأديب الذي يقول بأنك تقليدينني في بعض كتاباتك من هؤلاء
البشر الذين يدعون فهمنا ومعرفة خفايانا؟!
وهل تستطيعين إقناعه بأن الاستقلال هو محجة الأرواح وإن أشجار السنديان
والصفصاف لا تنمو في ظلال بعضها البعض ؟ "

-

لآ أحب الأحكام المطلقه سلفاً .. وكثيراً معي تطلق مثل هذه الأحكام !
قديماً كُنت أشعر ببعض الضيق الآن بدت الأمور عاديه جداً ..
أعتدت الأمر وأصبح مضحكاً بالنسبه لي !
من أقابلهم لِمرات محدوده يأخذون تصور مختلف عني وأكثر
تلك التصورات إلتصاقاً بي هو " بايعها بقشر بصل "
ومنهم من يعتقدني " داشر" >

برغم أني ششششبه مُلتزم .. أنا أقول شبه وليس ملتزم تماماً
وكثير جاءتني إعترافات ب التصور السابق عني بعد أن تغيرت الصوره لديهم بتأكيد :(
وفي كُل مره أتمنى لو " أكفخ " صاحبها
-
بخصوصي و إنطباعي الأول ف أنا أثق كثيراً به ولكن لا أعامل صاحبه وفقاً
لِ أحساسي الداخي أخشى أن أُسيء الظن
ولكن في أخر الأمر يتضح لي صدق أحساسي ؛ ..

- النظره الشرعيه :
أعتقد أنها مهمه جداً ليس فقط لِ تكوين الإنطباع الأول والقبول وإنما
الأرواح قد تتنافر بلا سبب !


الملآك الحالم ..
توآجدك هنا حُلوو كَ قطعة شوكلا بيد حمادة
مُذهله إينما توآجدتي

التوقيع:
-
ــــــوكم لله من لطفٍ خفيَ !
باكر يعـود غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس