مُشبّع قلْبي بالحّنيْن إليّك فلا تزدْه مِقْدار شيْء الحّنيْن يقتلْني ويُثيّر بالدّاخِل وّ الأعْمّاق أمُوْر لا تعْرفُهّا وّقد تجهّلها يّا رّفيِق