* * * عَجَباً ، شاعرةَ الحَيْرةِ ، ما سـرُّ الذُهُـولِ ؟ ما الذي ساقكِ طيفاً حالِماً تحتَ النخيـلِ ؟ مُسْنَدَ الرأسِ إلى الكفَينِ في الظلِّ الظليـلِ مُغْرَقاً في الفكر والأحزانِ والصمتِ الطويلِ ذاهلاً عن فتنةِ الظُلْمة في الحقلِ الجميـلِ