. مَا مرّنِي من صبحْ الآمَال طَارِي , ولا بيّنتْ فِي وجهَ الأحلامْ بسمَه ! أسْقِيت مِن دمْعِي غصُون إِنتظَارِي , ويَا ما شحذتْ رِيَاحْ الإفراجْ نسمَه .