’،
هذا آخَرَ مَا وْصلَنالهَ
بعَد ما كَان كل الناَسَ تحَسْدنا
على ( الوَد ) الي حّنا عيشَينهَ
أنت في دنيا بعيده وأنا تايه وسط غابه من المشاعر تلهب القلب وتبيده
منْ وريَدهَ لورَيدَه
ورغَم هَذا عيِشيَنْ تحَتَ سَقفَ البَيتْ لكَن
َضاَيعيَن بهَالمدَينَه
,‘