: في صباحاتكم خير، في لياليكم سهر محبين ، طلاب < تاما كيفك ؟ مشتاااااقين إمم .. في ليلة ما فيها ضيٍ لِالقمر ، كذا عقلي الباطن أَوحَى لي ، أصدر حكمه وأمَر.. قال لي يا حاج ذبول .. بدون أربع ما يحلَى السهر ، أربع وحده تخصصها ترفيه ، الثانية تستيت ، الثالثة\ تنحشك من البيت ،\ والرابعة هي اللي ما جناه عليك الدهر.. وبيني وبينك يا حاج ذبول .. عشان تصير كووول ، لازم تقوم بهذا الشيء الـ لا معقووول يعني لازم يصير في قلبك أربع ، أو بمعن تصبح صديق وفي للـ بنادول ..فيفادول .. كُلِ دُوول قلبك فيه غرف أربع ، ما يكفون ؟! لـ حوووول ، بسم الله علي مدري وش جاني ض1 إمم تعالوا إقرأوا وعليهالعوض ومنهالعوض في ذبول.. اللي ما تدري وش تقول .. الحاجْ ذبول ، : إحها ..إحها ..( يتنحنح بالصعيدي )، فينكوا يا حرريييم ؟! نعمة الله ، : أهلن أهلن يا سي الحاج .. نوَّرت بيتك ومطرحك يا خويه ، الحاجْ ذبول ، : أهلن يا حُرمِه ، هُمّا ضرايرِك غارُوا فيين ؟! نعمة الله ، : واللهي ما أنا عارفه .. لأه لأه هوَ أنا ما ئولتلكش ؟! الحاجْ ذبول ، : إيه فيه إيه .. مـَ تخلصّي يا أوليّه أصلك بترغي كتييير أوي ، نعمة الله ، : ضُرتي البِت مَديحه ، إنت رُحت ع الشغل من هنا وهي خَرقِت من هنا .. الحاجْ ذبول ، : بس كدِّه ؟!... يا بِت مَـ تبطلي حركاتك دّي أنا فاهمك كويس أوي .. مديحة مستئزناني من ليلة إمبارِح .. نعمة الله ، : عن حئه يا حاج ؟!... معليش بس أنا من خوفي عليك لا تئوم تزعل ! الحاجْ ذبول ، : من خوفك عليّا ؟!... متشكرين يـَ اختي .. بس تعرفي ؟...هي تأخرت ، بس ترقع إبئي فكريني أديها بالئلم ع وشها ( يعني يعطيها كف ، طبعا هنا نعمة الله في قمة الوناسة ) نعمة الله ، : حتديها بالئلم ؟ حاضر يا اخويه حاضر، ما طلبتش حاقة حـ فكرك أكيد ( يا حبها للشر ) الحاجْ ذبول ، : ئوليلي بئه أمينة راحِت فين ؟! أمينة، : أًَديني قيت أهلن يا سي الحاج ، تعالاَ جوا عشان تغير هُدومك وتتغدا الحاجْ ذبول ، : .. عملتي الفراخ المحشيه ؟! << ( ع طول بطنه لا سلام ولا كلام ) أمينة ، : أكيد طبعا أومال إيه ، هوَ أحنا نئدر ما نساويش حاقة إنت تطلبها .. الحاجْ ذبول ، : شُفتي يا نعمة الله .. تعلمي تعلمي القدعنه من أمينة ، نعمة الله ، : واللهي يا سي الحاج كول يوم بئولها تزاكر لي بس هي ما بتئبلش !! أمينه : لأه لأه ما تسدئهاش دا انا بزاكر لها واللهي بس هي ما بتفهمش الحاجْ ذبول ، : إيه إيه إنتي وياها حتقننوني !..نعمة الله ، عاوزاها تزاكر لك إزاي ترضي قوزك ؟! وانتي يا أمينه .. ما بتفهمش دا إيه هو أنا ئولتلك تزاكري لها كيميا ..؟ غوري من وشي إنتي وياها بسورعه .. قاتكوا داهية خنئتوني أمينة ، : طيب والغدا ؟ الحاجْ ذبول ، : موش عاااوز .. أمينة ، : موش عاوز دا إيه .. دا أنا من الصبح في المطبخ وإنت ئولتلي قبل ما تخرج عاوز فراخ وانا من وئتها عم أ... الحاجْ ذبول ، : مَ تهوينا بئه ئولتلك موش عاوز ، أمينة ، : حاضر حاضر ما تزعئش ، براحتك يا اخويه براحتك الحاجْ ذبول ، : أنا حروح أتنيل أنام ...مـ حدش يفيئني فاهمين ؟! نعمة الله +أمينه ، : فاهمين يا حاج فاهمين .., الحاجْ ذبول ، : قاتكوا وكسه إنتي وياها ( ما أدري وش معناها ) _ قبل لا يوصل الحاج باب غرفته تجي مديحة وتدخل عرض ) مديحة ، : السلامو عليكو ، ألّـه هوَ إنتَ قيت يا حاج الحاجْ ذبول ، : الله الله الله ، أهلن يا ست هانم .. وصلتي بالسلامة .. ( تدخل نعمة الله / كمان عرض ) نعمة الله ، : يا حاج ما تنساش تديها بالئلم أمينة ، : ئلم إيه يـ اختي مـَ تخليكي محضر خييير الحاجْ ذبول ، : إنكتمي منك ليها .. نعمة+أمينة، : حاضر حاضر يا حاج ما تزعئش كده .. مديحة، : فيه إيه يا حاج ، مالك متعصّب كده أوي ؟! الحاجْ ذبول ، : أخرسي ، أنا ؤلتلك ترقعي من عند أمك الساعة 12 ، دلوئتي 12 وخمسه ، تأخرتي لييييه ؟! مديحة ، : واللهي يا حاج ما اتأخرتش حت شوف ساعتي أهوه ، 12 بالزبط .. الحاجْ ذبول ، : أصدك إيه يا بت ؟!..أنا بكزب ؟!!! ( تعود نعمة الله للنط عرررض ) نعمة الله ، : لأ محشوم يا اخويه محشوم الحاجْ ذبول ، : إنكتمي إنتي نعمة الله ، : حاضر يا اخويه حاضر ( أمينة تقرأ المعوذات وتدعي إن هالخنائه تعدي ع خير ) مديحة ، : أنا أسفة يا حاج يمكن تكون ساعتي ملخبطة شوية ، ( مديحة خربطت في ساعتها قبل لا تجي ، بس ع مين يا مديحه ؟..دا أنا الحاج ذبول ) الحاجْ ذبول ، : وساعتك ملخبطه ليه ؟!... أكيد نافوخك اللي بايز الساعة مالهاش زنب .. أنا عليا من ساعتي ، تأخرتي ليييه ؟! مديحة ، : واللهي يا حاج دا انا كُـ .... الحاجْ ذبول ، : الزاهر إنوكوا مش حتمشوش عِدِل إلا .... أمينة، : إلا إزا إيه ؟! ( الحاج يلِّف عنهم ويعطيهم ظهره ويقول ، : أمينه ، نعمة الله ، مديحة ... الكل ، : أوامرك يا حاج .. الحاجْ ذبول ، : قهزوا الأوضة الكبيرة اللي فوء ، الرابعة قاياكوا الليله دي .. الكل ، : لأاااااااااااااااااااااااهـ ( طبعا الكل كان يصرخ من قلب باستثناء نعمة الله ، كانت محتارة تفرح ولا تزعل ، طبعا الفرح لأن الضرة الرابعة بتعيد كبريائها اللي جرحته مديحه ) دخت .. وش ذا ؟! الله يعين اللي عنده أربع حريم قسم بالله قلق الحاج ذبول = ذبول الشمس = سديم = أنوت أمينة=سمو الأميرة نعمة الله = أنين المشاعر مديحة=TAMA والرابعة هي روح الأمل و............تبون الحقيقة ؟ كل هالحكي من رأسي بس يعني اليوزرات اللي فوق مالهم شغل إلا إني قرأت فيهم هالشخصيات .. يعني توقع.. و....... فكرة الحاج والأربع نسوان ، أساسها لـ سمو الأميرة .. وأنين ومديحة غاروا منها وقاموا معها يلتفون حول الحاج اللي مطنشهم ومو معبرهم لطش وصاغ الفكرة وبهرها وكتب حوارها الثقيل دم ، الحاج ذبول ، بحكم إنه الرجال والعصمة بيده ألحين نجي لفكرة موضوع اليوزر الحلو اللي اسمه /ذبول الشمس = سديم حاليا محادثة مجنونة كنا نستهبل فيها ، تركت لها أثر وهو سؤال براسي .. ؟ "............. سِي السيّد،’ لـ حد الأن موجود في مجتمعنا ؟! يعني للحين فيه ناس دكتاتوريين في بيوتهم ، وزوجته ما تقول الباء إلا إذا هو قال ألف ؟! للحين فيه ناس ، إذا زوجته طبخت أكله مو جاي ع باله ياكلها يقوم يغسل شراعها ؟! للحين يوجد رجال ، إذا الشغالة مثلا ما غسلت قميصه اللي مزاجه يقول له يلبسه اليوم .. يروح لزوجته يهزئها قدام عيالها؟! معقولة رجال العرب ، كما ... " هتلر في منازلهم "، ......" أبو بدر " في خارجه ؟! إمم ... تعال يا إبني ، إنت .. تخيل نفسك متزوج وعندك أسرة ، ودك تكون سي السيد في بيتك ؟!\ يعني مافيه شور بعد شورك ؟!. لدرجة إنك اذا قلت كلمة ما تبي أحد يناقشك فيها حتى لو كانت خطأ؟! ماراح تعطي زوجتك حرية اتخاذ أي قرار بمفردها .. حتى لو كان ، " وش بتاكلون اليوم " ..؟! مدري مدري ، يعني أنا ما شفت هالشيء كثير ، بس طبعا مو كل بيوت المملكة مثل بيتنا ، كل شخص فينا شاف شيء ما شافه الثاني .. جاوبوني سي السيّد ...........موجود في عصرنا الحالي ؟! مَرّه ثانكس عديل ، ثانكس مُعاذ ، الموضوع مضى عليه الحول لكن برغبة قمر القصيم ووردة الهلال نزلناه لذلك الموضوع موضوعهم × ارجع ذبول ض1؟ سلام