. . - إنّ لّمْ تُعدّ قادراً عّلىْ مصافحتي فمْا حّاجْتيّ إذاً ليّدي ؟ ستُجّلدّ بـ 80 كلمِّة من العتّاب وستكوْنّ الأماني غاضبّة حتى إشعّارْ آخّرْ ..! ما سمعت أني كسيره !