مَا تفسيِر أحاديثَكِ التِي تُشعرُنِي بِ أنّ روحِي عِند بَاب الجنّه ؟
مَا يعنِي صوتُكِ الذِي يأتِِ كَ مِعطَف شديييييدْ الدفِئ فِي مواسِم الصقيِعِ ؟
مَا ترمُز غيمَة رأيتُ بِهَا قلبُكِ يُمطِر عاطِفَه تبّل جفَاف أعمَاقِي ؟
فَ هَل أحببتُك بِ شكِل مُبالغ فيِه , أمْ أن الآخريِن لا يعرفوُن كيفَ يُحبّون
وَ كُل مَا أشعُر بِه طبيعي جِداً ؟