.
/ بِ حَاجَةٍ شَدِيِدهْ أِلىَ أَنْ أَنّتَمِيِ -
بِ حَاجَهْ أَكّبَرْ لِ قَداَسَةِ الْحّضّنِ الْطَفُولِيِ -
وَ بِ حَاَجَةٍ أَعّمَقْ إِلىَ أَنّ أَقُولَ أَنهّا ( لِيِ ) ...!
حَيّثُ كَيَنُونَتِيِ الْصَغِيِرهَ تَكّبُرُ بِهَاَ ،
وَطُمُوحِيِ الذيِ لِمْ أَصِلْ إِلِيِهْ ـــ تَأتِيِنِيِ بِهْ ...!
وُعّمُريِ الْذيِ لَمْ أَحّصِيِهْ تَعُدهُ لِيِ ...!
وَ الْحُبُ الذيِ لَمْ يُؤتَىَ بَعّدْ تَدُلُنِيِ إِلِيِهْ ،
وَ كُلُ أُمّنِيِةٍ وَ دَدّتُهَاَ لِيِ تَسّبِقُنِيِ إِلِيِهَاَ ،
وَ أَرَاَنِيِ فِيِ عَيّنِهِاَ تُعِيِدُ مَعَيِ عُمّرِيِ الْطُفولِيِ ...!
وَ تُشّبِعُ نَشّوَةَ الْتَمَلُكْ بِ دَاَخِلِيِ ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــ/ لِ ذَاَ أَنّجَبّتُهَاَ...!
.