. . . : هاردلكُ يَ أهلي و لِوُ إنكِم بجد بجد تسِتاهلوُن هـ المباراه ، قدمتوٍا مباراه روُعه وُ كِنتوا الَافضِل بَ حق تعوُضون بَ قآدمكم إنّ شاء لله وِ إذا ع النصِر قادرٍ الزعيِم إنّ شاء لله إنّ يتغلّب عليه بس نِقوُل إن شاء لله ياربَ .. .