شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني - عرض مشاركة واحدة - ¬ « آلَـ مََلاَذ , مُدونه |

**O X Y G E N** · 22-03-2010, 12:06 PM

أنا النُوْف اللتي تصرخ بِ كبرياء الشعور
أنا الإمرأه اللتي إنّ أحبّت أحبّت بِ نور
فكيف ليّ بِ ظُلمة الأحرف أنّ صاغت أجمل قناديل السرور
يَ رجُلآ في أكناف أحضاني مُختبئ لستُ لِ سواك حاسة حُب
دثرنّي فَ زلزلنّي حتى أتوّق لك عنْ بُعدّ
يَ قمرآ يسطع في سمائي ويتأرجح يمينآ فَ شمالآ أنّ أقبّل ليلي
أُحبـّك والربّ يعلم كُل قطرة ماء تسير في جوفي بعّد ماتُربكني قولآ
أُحبّـك ذاتآ مُختلفآ لااراه جميلآ إلا في عينّي ,
أُحبّـك تستحق أمْ لاتستحق فَ الحُب يكترث بِنا دون رغبة
أنّ أحببنا فَ أننا لانبقى دونْ تقكير بمنْ نُحب
أُحبّـك كالغيمة عندما تُمطرنا شوق , وقلبّي يقرع الصوتْ
لإنّك وحدك أصبتني قسوه فَ بعدك لاأستطيع حُبآ جديدآ وإنّ رحلت
هكذا أُنثاك مُندفعة .. هيّ لكَ وحدك كالأرجوحة
أُحبّـك , فقد قالو لمْ يؤلم قلبك إلا حُبه فَ رددتْ وإنْ مرضت بِ عُصارة الألم
فَ الربّ يشفيٍ
لذلك أنا قبلتُ ذلك الحُب بِ كُل ماأوتيت به من قوة
فألهمته فيّض مشاعري وقبّلت الورق لِ أكتُبه فمنْ قال لايستحق
فسأقول عُذرآ أنه لايستحق ولكن سأكتُبه أحببته ذاتْ يوم
أنقضني من براكين الألم عطشّت فأسقاني الفرح
كانْ لي كتابآ أقراه عندما أفتقد ذاكرتي بمنْ حولي
كانْ لي والربّ على ماأقول شهيد ( أوكسجين الحياة )
فَ أينْ الهواء وأنتَ أعلنت الهروب دون ميعاد !
أنا سأكون قويّه سأبتسم دونْ رغبة .. لنْ أتوقف كتابة سأكتبُك كثيرآ وكثيرآ
سأدونْ جميع الذكريات جميلة وحزينه , لتستوطن قلبّي خشية أحد يختتطفها
ولتعلم جوارحك تلكَ السنين خلقتني أُنثى بِ قلب واحد
لاتحزن على مافعلّت بي .. أنا لاأُحاسبك على الماضي فَ كٌلنا غير معصومين على الخطاء
ولكنْ أمنيتي أنّ تبقى جميع سويعاتك ملئية بذكرياتي
: )

22-03-2010, 12:06 PM	#819
O X Y G E N . . : زعيم القناصين : . .	أنا النُوْف اللتي تصرخ بِ كبرياء الشعور أنا الإمرأه اللتي إنّ أحبّت أحبّت بِ نور فكيف ليّ بِ ظُلمة الأحرف أنّ صاغت أجمل قناديل السرور يَ رجُلآ في أكناف أحضاني مُختبئ لستُ لِ سواك حاسة حُب دثرنّي فَ زلزلنّي حتى أتوّق لك عنْ بُعدّ يَ قمرآ يسطع في سمائي ويتأرجح يمينآ فَ شمالآ أنّ أقبّل ليلي أُحبـّك والربّ يعلم كُل قطرة ماء تسير في جوفي بعّد ماتُربكني قولآ أُحبّـك ذاتآ مُختلفآ لااراه جميلآ إلا في عينّي , أُحبّـك تستحق أمْ لاتستحق فَ الحُب يكترث بِنا دون رغبة أنّ أحببنا فَ أننا لانبقى دونْ تقكير بمنْ نُحب أُحبّـك كالغيمة عندما تُمطرنا شوق , وقلبّي يقرع الصوتْ لإنّك وحدك أصبتني قسوه فَ بعدك لاأستطيع حُبآ جديدآ وإنّ رحلت هكذا أُنثاك مُندفعة .. هيّ لكَ وحدك كالأرجوحة أُحبّـك , فقد قالو لمْ يؤلم قلبك إلا حُبه فَ رددتْ وإنْ مرضت بِ عُصارة الألم فَ الربّ يشفيٍ لذلك أنا قبلتُ ذلك الحُب بِ كُل ماأوتيت به من قوة فألهمته فيّض مشاعري وقبّلت الورق لِ أكتُبه فمنْ قال لايستحق فسأقول عُذرآ أنه لايستحق ولكن سأكتُبه أحببته ذاتْ يوم أنقضني من براكين الألم عطشّت فأسقاني الفرح كانْ لي كتابآ أقراه عندما أفتقد ذاكرتي بمنْ حولي كانْ لي والربّ على ماأقول شهيد ( أوكسجين الحياة ) فَ أينْ الهواء وأنتَ أعلنت الهروب دون ميعاد ! أنا سأكون قويّه سأبتسم دونْ رغبة .. لنْ أتوقف كتابة سأكتبُك كثيرآ وكثيرآ سأدونْ جميع الذكريات جميلة وحزينه , لتستوطن قلبّي خشية أحد يختتطفها ولتعلم جوارحك تلكَ السنين خلقتني أُنثى بِ قلب واحد لاتحزن على مافعلّت بي .. أنا لاأُحاسبك على الماضي فَ كٌلنا غير معصومين على الخطاء ولكنْ أمنيتي أنّ تبقى جميع سويعاتك ملئية بذكرياتي : )