شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني - عرض مشاركة واحدة - ¬ « آلَـ مََلاَذ , مُدونه |

**O X Y G E N** · 21-03-2010, 08:55 PM

يَ الله ماهذه الليلة .......
هل عادت بِ فرح كُنت بِ حاجة لإستماعه ؟
هل أنا في حُلم عندما تكونت جميع الكلمات على طُرف شفاهي ؟
ماذا فعلت قبل أنّ أخلُد لِمنامي اليوم !!
علمتْ شيء واحد سكبّ الفرح ليّ حتى وإنّ كُنت في وطن منْ الألم
- لمْ يبقى منْ ذكرياتي لديك إلا صوتي .. صوتي .. صوتي
جُننتْ وقتها أُريد أيضآ أحتضان كُل شيء جامد !
أبتسمت بِ الرُغم منْ الآه اللتي تتوغل في صدّري
ياربّـاه ماذا جرى , أُقسم بالله أنّ ماحدث جعلني أستلقي وقتآ طويلآ وأُفكر أينَ ذهبّ النوم
اللذي عانق عيناي قبل حدوث ماحصل !

فَ الساعه 4:12
أحسست أنّي اقرآ كثيرآ لذلك المسج لاأعلم لماذا شعرت أنّه يرسُم حاليّ :

قّل لعبادي لايغني .. " تألمت " !
كم دمعة سالت وكم فارق النوم
أقسم بربّ الكون .. لونّي تكلمت
مايشعر بصوتْ الألم غير مهموم
كم جرح جاني عادني ماتعلمت
غباي فارض سلطته يوم عنْ يوم !!

....................

وأيضآ أستماعي للصوتْ اللذي يقول :
طمنوني عنْ حبيبي كان مريتو عليه قولو له أنّي أشتقت شوفه وأشتقت لنظرة عنيه
قولوأنّ الحب الأول ماتغيّر للأبد كل مايطري علي الشوق وداني إليه
كل مافيني يحبه كل مافيني يبيه وإلا ليه أنّ غاب عنّي أتعب واسأل عليه
آه لو يعرف حبيبي قيمته عندي وغلاه شلت أنا بداخل عيوني وقلت لعيوني أحفظيه

, |

غفوتْ ولمْ أصحو إلا بصوتْ فناني اللذي يُغني جميع ذكرياتي لِ يقول ليّ

- كل هذا كان في لحظه غفيت وفجأه من نومي صحيت ومالقيتك
- كل هذا كان في لحظه غفيت وفجأه من نومي صحيت ومالقيتك
- كل هذا كان في لحظه غفيت وفجأه من نومي صحيت ومالقيتك

هل ماحدثّ هو مُجرد رشفة ماء تُبلل ريقي بعد عطش !
أمْ أنّها الأقدار أرادت أنّ تجعلني يتيمة الفرح مرة أُخرى
أريد تصديق ماحدث ! أنا أختنق بعد الساعه الرابعة
سأدونْ حقيقة مؤكده وسأُرددها كثيرآ في أحلامي لعلّي أستفيق
* تعلّم أنّ ينسى كُل شيء عنّي إلا صوتي ...

.................. : (

21-03-2010, 08:55 PM	#816
O X Y G E N . . : زعيم القناصين : . .	- آهـ منّك وش أقول ! يَ الله ماهذه الليلة ....... هل عادت بِ فرح كُنت بِ حاجة لإستماعه ؟ هل أنا في حُلم عندما تكونت جميع الكلمات على طُرف شفاهي ؟ ماذا فعلت قبل أنّ أخلُد لِمنامي اليوم !! علمتْ شيء واحد سكبّ الفرح ليّ حتى وإنّ كُنت في وطن منْ الألم - لمْ يبقى منْ ذكرياتي لديك إلا صوتي .. صوتي .. صوتي جُننتْ وقتها أُريد أيضآ أحتضان كُل شيء جامد ! أبتسمت بِ الرُغم منْ الآه اللتي تتوغل في صدّري ياربّـاه ماذا جرى , أُقسم بالله أنّ ماحدث جعلني أستلقي وقتآ طويلآ وأُفكر أينَ ذهبّ النوم اللذي عانق عيناي قبل حدوث ماحصل ! فَ الساعه 4:12 أحسست أنّي اقرآ كثيرآ لذلك المسج لاأعلم لماذا شعرت أنّه يرسُم حاليّ : قّل لعبادي لايغني .. " تألمت " ! كم دمعة سالت وكم فارق النوم أقسم بربّ الكون .. لونّي تكلمت مايشعر بصوتْ الألم غير مهموم كم جرح جاني عادني ماتعلمت غباي فارض سلطته يوم عنْ يوم !! .................... وأيضآ أستماعي للصوتْ اللذي يقول : طمنوني عنْ حبيبي كان مريتو عليه قولو له أنّي أشتقت شوفه وأشتقت لنظرة عنيه قولوأنّ الحب الأول ماتغيّر للأبد كل مايطري علي الشوق وداني إليه كل مافيني يحبه كل مافيني يبيه وإلا ليه أنّ غاب عنّي أتعب واسأل عليه آه لو يعرف حبيبي قيمته عندي وغلاه شلت أنا بداخل عيوني وقلت لعيوني أحفظيه , \| غفوتْ ولمْ أصحو إلا بصوتْ فناني اللذي يُغني جميع ذكرياتي لِ يقول ليّ - كل هذا كان في لحظه غفيت وفجأه من نومي صحيت ومالقيتك - كل هذا كان في لحظه غفيت وفجأه من نومي صحيت ومالقيتك - كل هذا كان في لحظه غفيت وفجأه من نومي صحيت ومالقيتك هل ماحدثّ هو مُجرد رشفة ماء تُبلل ريقي بعد عطش ! أمْ أنّها الأقدار أرادت أنّ تجعلني يتيمة الفرح مرة أُخرى أريد تصديق ماحدث ! أنا أختنق بعد الساعه الرابعة سأدونْ حقيقة مؤكده وسأُرددها كثيرآ في أحلامي لعلّي أستفيق * تعلّم أنّ ينسى كُل شيء عنّي إلا صوتي ... .................. : (