شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني - عرض مشاركة واحدة - ¬ « آلَـ مََلاَذ , مُدونه |

**O X Y G E N** · 13-03-2010, 10:13 AM

رسالة تحت الماء :

سأبكي بينْ طيات تلك الرسالة لعلى أدمُعي تسقط على قميصك الأزرق وأنت تقرآني
ولعلى أزرّتك تتساقط لكي تشعر بأنّه يحتاج إلى يداي وخيوط المحبة حتى ابدأ بترتيبه كما كان

على صدريّ جبل لايتسلقه سوى اللذي يعلم بُركاني وقد مارس هواية جنوني به
أنا حتى هذه اللحظه أكتُب لمنْ أفتقد فقد قالو ( ماشاءالله )
هل أنا عندما أُخفي معالمي وكأني جسد آخر معهم سأنجو !
هل عندما يقولو ليّ أُكتبي في الصحف أنا لاأتمنى ؟ بل أنّي أتذكر منْ كان لي يومآ ذراعي الأيمن
أتذكر كثيرآ منْ سيقرآ عيناي وقلبي ..

فلمنْ أكتب اليوم في تلك الصحف ..
عائلتي .. صديقاتي .. جميعهم يُريدون ذلك
أنا لاأريد نشر احاسيسي خشية أنّ ألتهم الحُب وأُحاربه وأتفووه سيرو على مقولة ( س تسطتيع النسيان )
كاذبة تلك المقولة أنا لااؤمن بها فقد أهلكتني .
ولازلت أكتُب فيضآ في أعماقي .. لازلت أكتُب الشهر التاسع من السنة
لازلت أفتقد ارواح في سنة واحده فلمْ تقف أقداري على شيء واحد ..

أنا أُنثى تبغضُ الحب ولكنْ تكتُبه !
أنا أُنثى تهذّي بالمباح ولكنْ حُرم عليّ البقاء !
أنا أُنثى تعشق الخيال وتحلمْ فَ تحلمْ فَ تسقط ولاتتوقف !
أنا أُنثى لهُ وحدة وفكري لايحتمل سوى ذكراه المُوجعه

لإجله سأبقى أكتُب
لإجله سأبقى أكتُب
لإجله سأبقى أكتُب

13-03-2010, 10:13 AM	#802
O X Y G E N . . : زعيم القناصين : . .	رسالة تحت الماء : سأبكي بينْ طيات تلك الرسالة لعلى أدمُعي تسقط على قميصك الأزرق وأنت تقرآني ولعلى أزرّتك تتساقط لكي تشعر بأنّه يحتاج إلى يداي وخيوط المحبة حتى ابدأ بترتيبه كما كان على صدريّ جبل لايتسلقه سوى اللذي يعلم بُركاني وقد مارس هواية جنوني به أنا حتى هذه اللحظه أكتُب لمنْ أفتقد فقد قالو ( ماشاءالله ) هل أنا عندما أُخفي معالمي وكأني جسد آخر معهم سأنجو ! هل عندما يقولو ليّ أُكتبي في الصحف أنا لاأتمنى ؟ بل أنّي أتذكر منْ كان لي يومآ ذراعي الأيمن أتذكر كثيرآ منْ سيقرآ عيناي وقلبي .. فلمنْ أكتب اليوم في تلك الصحف .. عائلتي .. صديقاتي .. جميعهم يُريدون ذلك أنا لاأريد نشر احاسيسي خشية أنّ ألتهم الحُب وأُحاربه وأتفووه سيرو على مقولة ( س تسطتيع النسيان ) كاذبة تلك المقولة أنا لااؤمن بها فقد أهلكتني . ولازلت أكتُب فيضآ في أعماقي .. لازلت أكتُب الشهر التاسع من السنة لازلت أفتقد ارواح في سنة واحده فلمْ تقف أقداري على شيء واحد .. أنا أُنثى تبغضُ الحب ولكنْ تكتُبه ! أنا أُنثى تهذّي بالمباح ولكنْ حُرم عليّ البقاء ! أنا أُنثى تعشق الخيال وتحلمْ فَ تحلمْ فَ تسقط ولاتتوقف ! أنا أُنثى لهُ وحدة وفكري لايحتمل سوى ذكراه المُوجعه لإجله سأبقى أكتُب لإجله سأبقى أكتُب لإجله سأبقى أكتُب