اليومْ في معمعة الشخصية بالرُغم منْ أنّي أعشق الخوض فيها
وأيضآ في تحليلها إلا أنّ المنهج اللذي فُرض لنا لم يستطيع ألهامي الكامل !
فقد بدئت وحديّ بِ صمتْ يُربك داخلي ,
فمنْ الصعب أنّ أحكم على شخص في عُجلة ..
وبيني وبين الجميع أنا سأبقى سنوات حتى أصل إلى معرفة شخصية واحده ماذا تعني
وماهو تحليلها ولنْ أنتـهي مادمت أعشق نفسه ..
بينما وجّه إليّ سؤال هل تعشقين المجال الدراسي اللذي تعملين به !
فكانت إجابتي منطقية نوعآ مـا .. إلا يكفي بأنه العلم المُستثنى منْ جميع العلوم يعيّ ماأنا عليه
إلا يكفي بأنه اللذي يجعلني مُتفهمه لقلوب الكثير وحتى في داخل احشائهم أعلم بعض المفردات
اللتي لم يتفوهو بها
يجب أنّ أُصبح قوية لإنني في الغد الحاضر سأُكون أخصائيه نفسية ومنْ أولى الشروط أنّ تكون قادره
على تحمل كل عِبء فماذا بِ الحِمّل الثقيل اللذي على كتفي سنوات لم يرحل !
يجب أنّ أُصبح أكثر عقلانيه وأنّ ترتبط قراراتي بِ عقلي لاقلبي المُرهف !
يجب أنّ أُعطي الكثير حتى يُصبح لديّ الأكثر منْ ذلك فَ أنا بِ حاجة إلى وعي وإدراك
ومُعالجة النفس فهي كالورده أنّ لمْ أسقيها الرحمه فالحب والإنتماء لنْ تنمو ليراها العالم
يجب عليّ الكثير حتى ينمحي ( الحُلمْ ) ويصبح واقع
أنا ليست فقط أوكسجين ! بل أنا اللتي قال عنها المعنى ذات العلو والأرتفاع
لمْ أعمل بذات المعنى ورأسي يتكيء دون إعتلاء !!
فقط أحتاج إلى وقت كثير لِ أُصبح أُنثى مُختلفة أُنثى قادرة لنسيان الماضي
أُنثى تعمل بِجدّ حتى وإنّ عادت لِ تقول ( أُحبك ) : (
فلست قادرة على تجاوز تحليلي شخصيتي لماذا هي عنيفة تبقى على حال واحد
دون الهروب والعِلم بأنّ ماأنا عليه مُجرد غفوة وستستيقظ قريب ....
ربـّاه , كُن معيّ