.
|(|(|(
‘ كَثِيِرْ كَثييرٌ كَثِيِييرْ ...!
"تَنَرّجَسَتِ يَاَ ( أُسّتَاَذِيْ ) الْغَمَائِمُ وَ سَمَاوَاتِيِ الْسَبّعْ وَ الاَرَاَضِيِنْ ،
وَ هَبَطَتْ نُجُومِيِ تَسّتَدّرِكُ قَوَافِلَ حُرُوفِكَ وَ تُنّشِدُ الْتَحَاَيَاَ عَلىَ "نُورِ الْوَاَفِدِينْ،
... تَفِيِءُ إِلْيّنَاَ يَاَ ( جَنّهْ )،
..... وَ نَتَفَيَءُ الْوَاَرَفَ مِنْ ظِلَاَلِ "شَمّسِكَ ،
ضَوُءٌ خَاَفِتْ وَ رَفِيفُ أَجّنِحَهْ وَ لَحّنُ رَبِيِعٍ يَسّلِبُ الاَلّبَابْ وَ يُبّقِيِ الْيَقِينْ ،
‘وَهَبَنِيِ هذَاَ الْحُضوُرُ مَاَ وَهَبْ ...!
فَهَبّنِيِ ... مَزِيِدّاً مَزِيِدَاً مِنْ نِسِيِمُ الْجَنَائِنْ وَ أَزّهَارُ الْتُفَاحْ وَ تَغَارِيدُ الْعَصَافِيِرْ ،
وَ هَبّنِيِ مِنْ مَكّنُوَنَاتْ "جَنّتِكْ مَاَ عَلِمّنَاَ وَ مَاَ لَمْ نَعّلَمْ ،
وَ أَرّفِقّنِيِ "مَعَكَ بِرَصِيِفْ "المُنّتَظِرِينْ ،
- وَشْوَشَتّنِيِ "أَشّجَارُ اَلكَرَزْ انْهَاَ آّذّنّتْ لِ أَوُرَاقِهَا وَ أَزّهَارِهَاَ أَنْ تَتَسَاقَطُ تَرّحِيِبَاً طَيّبَاً "بِكْ،
فقَدْ شَهِدَتْ بِيِنَ أَسّطُرِكَ ( رَبِيِعَاً ) يَنّتَشِيِ بِهِ خَرِيفاً ، "لِأَجّلِكْ تَنَازَلَتْ بِهْ .
* فَصّلٌ خَامِسْ يشّبِهُ جَمَالْ الْفُصولْ حَلَ ( بِكَ ) يَا رَاَمِيِ هُنَاَ ...!
دُمّتَ لَنَاَ وَطَنٌ تَحُفُهُ ( الْمَلاَئِكَةْ ) وَ لاَ تَمّسّهُ الْشَيَاطِيِنْ ،
وَ ( م.م ) ،،
- لِ ( مِشّكَاةُ المَلاَكْ ) ،
....
.