, خدرةٍ تشرب ظما حسنـك رضاً لــــــي كـنها فـي صحـوةٍ من عقب نومـــــي إنشــرح صـدري بشـوفـك واسفهـلّـي خـافـقٍ ماله عـلى وصـلك سلومــــي من نشدنـي قلـت أنا مجـروح خـلّــــي فـي حيـاةٍ للـخــلايق مـا تــــــــــدومِي