،
ما دَريتْ وشّ صار فيني
يُوم عَني " غابْ صوتِك " ؟
رِحت أضملِكْ صُوره عندي
على الأقَل أسْمع سُكوتِك !
وشّ أسوي مالي حيلَه
غير بِروازِك أشيَله
واشكي هَمي وأشتِكيله
شُوف جَرحي لا يُفوتِك
ليتِني أنا بِ مِكانِك وليتْ بِ هالدِنيا بِقيت
بس ما أفقد حَنانِك مَهما رِحتْ ولا جيتْ
/