. . أشعر أني على استعداد تام للتحليق وفرد جناحاتي على حقولك, لأغنّي بصوت أنثويّ مبحوح : كنّا وكانوا هالبنات مجمّعين يميّ ومابعرف ليش نئاني أنا * .