حاولت أن أسلي نفسي عندما هبت نسمة البرد و صار كل ما فيني بكي حنيناً إليـه ! ولم أستطع إيماناً بأني فعلاً حزينة ! السابعة مساءاً وهبت لي أجمل هدية و أروع خبر : ) لكن س يظل البرد يبكيني حنيناً و س أظل أحبه أيضاً ! ’