بالرُغمْ من إنتفاضة تلك المشاعر إلى رسم حُلم لاصلة له بالواقع إلا أنيّ ذاتْ يوم أبصرته حقيقة جدآ فَ علمتْ أنني كُل مااشتاق لرؤية السماء والعتبّ عليها بقول لِما الغيمة جفتّ ! هاهيَ اليومْ تسستمع لِندائي فَ تُلبيني بالمطر أيضآ لهذا شيء من أُسطورة خيال فتنقضي أيامي كتابته ورسمه بتلك الخطوط المُلونة أنا أشهق حتى الوريد وكُل مابيّ يتمتع لإني لأول مرة في تاريخ العُمر أُبصر الحقيقة خيال وأشهد أنَ لجنوني حينها كثيرآ من الخُطوات .. صديقي .. أتعلمْ أنّ الحُب قانون تحكمة الأدله وإن كانت جنائيه :/ لاشيء سيبقى كما هو جميل .. ولاشيء يستحق منّا الإنتظار فقد أحببتك في صمتْ وكفى بيّ .. أحببت أيضآ تفاصيل الخيال أشبعتني رغبة في التخيُل أكثر وتجني من الشوقّ مدينه كُبرى تلك الأرض الواسعه اللتي وجدتك في مُنتصفها وأنت تعمل في شيءُ مـْا تسابقت أرجُليّ إليك وعندما بقت خطُوة واحده اصابني الخوف وجعلَ في داخلي رعشة قويّه أُريد ( فقط ) أن أهمُس إنكّلفتنة لفتنة لفتنة هل هيَ : - هيبتكَ - رجُولتك - أمْ تلك الملامح ذات الحِدة جميعُك أصبتني ( فِتنة ) أنا لاأبحث عن الجمال أنا أبحث عن منْ يأويني و ماتبقى ليّ من حياة عآصفة هل سأعود لإراك في تلكَ الساحة العميقة ؟ أمْ سيبقى حُلم وسأُدونه في أوراق النسيان اللتي لمْ اتناسها حتى هذه اللحظه :/ أنا لإجلك سأكتُب .. لإنني علمتْ أنَ كُل ماحولي مُجرد - أقدار - فِلما لاتكون واحدة منها ؟ صديقي / وتبكي أضلُعي لتأمُل كُل صوره بأنها - أنت فَ ويح الشعور اللذي أربكني لقول - أُحبــك ولازلتُ أنظُر للسماء وتلك السُحب الكثيفة وأراك , أراك تبتسم ليّ فتجعلني أُنثى / صبورة القوامْ ..................... ربّ أجعلهُ خيرآ * ماتمنيتك لإنك كنت أبعد من ( خيالي ) ماخطر في بالي مره أني ممكن أوصلك كنت أشوفك مثل نجمآ , في السماء ساطع وعالي يَ بعيد وجابك الله لين عندي وصلك .......................