. لله درّ الشعر لو صار ما صار عبّر عن طعون الصدور الضغينة بوحُ ثَري ,وحرفُ مُعتَّق بالحسُن سُلمت يا ذآت الشِعرْ ,
. لماذا مَشينا بكلِّ آتجاهِ , ولم نمشِ , لو مرةَ , نحونا !