. . . . تَخَيل قمت أَهُوْجس بكْ بَعدْ مآ وزعُوآ..{الأَوْرآقْ وأَنآ أَدرِي منْ يجيْ طِيْفكْ يِلَخْبطْ ليْ إِمْتحآنآتي {ْ