شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني - عرض مشاركة واحدة - ¬ « آلَـ مََلاَذ , مُدونه |

**O X Y G E N** · 01-02-2010, 10:41 PM

أعلمْ أنيّ كاتبه ليس من باب الغُرور , وأعلمْ أنيّ مُحاربة من البعض
أعلم أنيّ أُنثى على وتر حساسّ من المشاعر .. قويّه هي غفواتي البعيده !
أرسُم من حُلمي منزلآ نسكُنه أنا ومنْ هم أقراب لمُتنفسي
لايُلوثون اسمي حينَ يُذكر .....
دومآ الناجح يكُون مُحارب من جميع الإتجاهات ولاسيما اشخاص الشُهره
هُم من يتعرضون لهذا فأكثر
أنا لستُ كآتبه مشهوره على ارجاء العالم ,, ولكني مُبتدئة أنّ أصنع الشهُره العميقه
أنا إبنةُ الكآتب والشاعر اللذي كرسّ حياته في ورقّ أبيض
وقال ليّ ذات يوم إبنتي حرفُك كّ أنتِ فحافظي عليه !

والدي .. لنْ أنسى ماذكرته لي ابدآ ’ ولن أنسى تلك التربيه الجيده في الحِفاظ على صغيرتك
لنْ أنسى ماخطهُ حرفك منْ أجل الأُمه الكبيره اللتي ستقرأك
أنا لن أُجيب لهم عندما يقولون من هو والدك ؟!
أخشى عليك الحديث لإني عندما أستمع لنبرة أحدهم عنكَ
أخلُق من عبث الجحيم أنّ أمُحوهم من على الأرض ..

هاهيَ طفلتك الصغيره تخُطّ احرف بليغة من مشاعر اصابتها حرقة
ولاتبحثُ عن أحد يقراها ..

صدقني والديّ علمت أنّ الحياة صغيره مهما فعلت بها يومآ سأنتهي قهر !
أنا من باحتّ فقط بإسمها فكيف لو هُم علِمو الحقيقه الكُبرى ..

أذن اليومْ أنا أُشاهد عبثهم في الحديث عنيّ وأنا لم أفعل !
بالفعل أنا بكيت لأنّ البُكاء هو من يجعل لساني يقول

(( اللهم رُد كيدهم في نحرهم ))

وبعد هذا لنْ أنكسر وسأكتُب ولنْ أقف حتى وإن انتهى جُمهور كان لي وحديّ
أنا إبنته وسأكون مرائة صادقه تمناها والديّ

أنتم ياقومْ ,
لنْ تكسبو من افعالكم سِوى أنها ستُرد يومآ لكم
واعلمْ كثيييرآ أنْ مابين السُطور يفهمه حتى الكفيف !!
يومآ سآرحل وسأضع نُقطة مُهمه معْ إسمي
وإن عادو لِمُصافحتي لنْ أقبل بقائهم ...

نُوفْ

01-02-2010, 10:41 PM	#717
O X Y G E N . . : زعيم القناصين : . .	أعلمْ أنيّ كاتبه ليس من باب الغُرور , وأعلمْ أنيّ مُحاربة من البعض أعلم أنيّ أُنثى على وتر حساسّ من المشاعر .. قويّه هي غفواتي البعيده ! أرسُم من حُلمي منزلآ نسكُنه أنا ومنْ هم أقراب لمُتنفسي لايُلوثون اسمي حينَ يُذكر ..... دومآ الناجح يكُون مُحارب من جميع الإتجاهات ولاسيما اشخاص الشُهره هُم من يتعرضون لهذا فأكثر أنا لستُ كآتبه مشهوره على ارجاء العالم ,, ولكني مُبتدئة أنّ أصنع الشهُره العميقه أنا إبنةُ الكآتب والشاعر اللذي كرسّ حياته في ورقّ أبيض وقال ليّ ذات يوم إبنتي حرفُك كّ أنتِ فحافظي عليه ! والدي .. لنْ أنسى ماذكرته لي ابدآ ’ ولن أنسى تلك التربيه الجيده في الحِفاظ على صغيرتك لنْ أنسى ماخطهُ حرفك منْ أجل الأُمه الكبيره اللتي ستقرأك أنا لن أُجيب لهم عندما يقولون من هو والدك ؟! أخشى عليك الحديث لإني عندما أستمع لنبرة أحدهم عنكَ أخلُق من عبث الجحيم أنّ أمُحوهم من على الأرض .. هاهيَ طفلتك الصغيره تخُطّ احرف بليغة من مشاعر اصابتها حرقة ولاتبحثُ عن أحد يقراها .. صدقني والديّ علمت أنّ الحياة صغيره مهما فعلت بها يومآ سأنتهي قهر ! أنا من باحتّ فقط بإسمها فكيف لو هُم علِمو الحقيقه الكُبرى .. أذن اليومْ أنا أُشاهد عبثهم في الحديث عنيّ وأنا لم أفعل ! بالفعل أنا بكيت لأنّ البُكاء هو من يجعل لساني يقول (( اللهم رُد كيدهم في نحرهم )) وبعد هذا لنْ أنكسر وسأكتُب ولنْ أقف حتى وإن انتهى جُمهور كان لي وحديّ أنا إبنته وسأكون مرائة صادقه تمناها والديّ أنتم ياقومْ , لنْ تكسبو من افعالكم سِوى أنها ستُرد يومآ لكم واعلمْ كثيييرآ أنْ مابين السُطور يفهمه حتى الكفيف !! يومآ سآرحل وسأضع نُقطة مُهمه معْ إسمي وإن عادو لِمُصافحتي لنْ أقبل بقائهم ... نُوفْ التعديل الأخير تم بواسطة O X Y G E N ; 01-02-2010 الساعة 10:45 PM