عرض مشاركة واحدة
قديم 01-02-2010, 12:10 AM   #714
O X Y G E N
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية O X Y G E N
 
افتراضي


مُقيده .. مُقيده .. مُقيده حتى أنّ :
قلبي يستوطنّ في اعماقه , وقُدرة المولى أنّ جعل في قلبي متاهات واسعه من العشق المُباح
وانيّ حتى هذه اللحظه اؤمن كثيرآ بإن الأنثى خالده في مشاعرها الدافئه
وأنّ البحث طويلآ عنْ من يستحق هو الأفضل لِ إلا نستفيق منْ الحُزن تدثر اعماقنا
فأن جمال تلكَ الملامح لايُمثل أنّ منطق الجمال هوَ كُل شيء في علاقاتنا المُستمره
أنا لاانظر بمقياس أنّ الرجُل جميل .. فجماله لايكمُنّ إلا في ثقافته وطور ابعاد خياله
أنا ايضآ أُدرك أنّ لامُحال أنّ تنجب بطون أُمهاتنا رِجال يبقون لنا الذراع الأيمن
حتى رجُل اشيائي الخاصه لازال مُختلف عنهم جميعآ
- أُحبه كثيرآ ..
- وأنيّ من شدى حُبي اسميته صديقي , لإن الصداقه عنوان لايخبيء في حكايتنا محطات الدموع
- يعزفني حينما يشاء لوتره أنّ يُدندن اغانيّ بهوى المحبه تسمو
- يُرادف بمعاني تقتل صمتي ! لإنطق أُحبك وكفى !
- يُشبعني رغبة العودة للطفوله حتى ابدآ مُتمتمة ( أنا أغار )
- يُثبت أنهُ رجُل نبيل في خُلقه في عظمة كيانه ..

أنا لااستطيع أنّ اكتُب حرف لايصفه ! وإنّ وصفته فلاشيء يُكملّ مسيرة تاريخه في قلبي الصغير
هاانا على حافة شفاه الصمت سآنطق .. لعلى حديثي يصلّ الى غيمتي فُتبشرني بخير المطر
( صديقي ) أتعلم أنّ لامفر من الذكرى فكيف بإسمُك في صفحاتي البيضاء يرحل ؟
لإنك طاهر القلبّ , وأنا صورتك المُماثله لكّ

احببتك حتى قالو ماهذا الحُب ؟
لايسكُن مدينتنا هكذا الشعور بات ليلآ ونهارآ يبحث امدآ
أتعلم أنّ دقات القلب وشهقات النفسّ تُحب عُمق تفاصيلك
ولازت أُرددها .. تفاصيل الحديث .. تفاصيل الحُب .. تفاصيل الصداقه هيَ ( قُربنا )

لإني اسكُن في اسفل حرائر غيمته , لإني أُخبئ من الغموض الكثير
حتى لااتضح لهم بحالي .. ولاانكسر بمحبتي
ولنْ أنتهي .. بل لازلتْ أنبض حتى تنبض اضلعي بعد القلب
حتى تُزلزل الأرض السُكنى من اسفلها
حتى تنطوي صفحة الماضي المُغبر
حتى أحتضنك امام الملاء
أنا لستُ أيّ أُنثى .. أنا اللتي باتت تغفو فوق السحابه وهي تسير بيّ على راحة السماء الواسعه
أنا القوى اللتي لن يخذلها وفاء خُلقت منه
أنا طفلة تكتُب الأحلام على جُدران مزيفه ! لإني أعلم انها في يوم ستصنع جُدار ابيض جديد !
أنا اللتي احببته لا لشيء يُذكر ! فقط لإني لمْ أنطق الحُب الحقيقي إلا من اجله واجله واجله

أنا سأكتب لإجلك ولنْ أتوقف حتى تكتُب الأقدار وقوفي !

أذنْ أنا ( أُحبك )


O X Y G E N غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس