شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني - عرض مشاركة واحدة - ¬ « آلَـ مََلاَذ , مُدونه |

**O X Y G E N** · 29-01-2010, 01:37 AM

خبئت في داخلي تفاصيل جميله
كُنت كثيرآ اتمنى ان تبقى حقيقة
وأنّ اُدرك ان لاشيء جميل يبيت في حياتنا
لكنيّ صنعت من أمل بقائه اعوام , واستدليت بقرائته حتى لاافقده !
أعلمْ اني اشعُر بقسوه حينّ تشتد ( غيرتي ) اللتي يصعب عليه تحُملها
كانت كالثقلّ .. لستُ على مايُرام , حينَ اهديت لهُ اغنية حُبنا
وايضآ حينَ جئتّ في عام - ميلاده - مُثقلة المشاعر
وقدمت لهُ وردة حمراء , وأغنية تنتمي لمولده
اطهر رِجال العالم في عيني خُلقْ .. اشتـهي كثيرآ احتضانه
حينَ يتحدثّ / جسدي بإكمله هو من يستمع إليه !
شيءٍُ من الجنون يقرع بكياني .. وحينَ يُبدي أني كاتبة المستقبل
اشعر بالفرح اللذي لم يشعر بهِ قلب شخص ,
- كان لي دُنيا بسمائها السماويه اللتي لاتختلفْ
- كان لي الصديق , الحبيب , القدرّ اللذي خبأتهُ احتياجاتي
- كان كالمطر حينَ يجُفّ موطني ,
- كان زير للنساء .. ولي مُلكي وفي حُلمي القائد

, هاانا اشعُر انّ الدُنيا ليست بخير بعده ,
اشتاق انّ ارتوي الماء اللذي افتقدتهُ شفاهي برحيله
اشتاق فقط انّ يعيّ انّ الأرض تحتضر بعد ان اعتلى بِ ارجُله عنها
هل للموسيقى صوتْ بعدك ؟ هل للعطر رائحة جميله ؟
اشعر انيّ بِ حاجة للبُكاء وبحاجه كبيره لِ اعود طفلة
تصنع من لعُابها بيتنآ مُلون
اشتاق للأماكن , للأضواء , لكَ وسط الزِحامْ
احتاج انّ نذهب لِ Disnyland ولانشعر بالوقتّ معآ
اُريد انّ نصنع مدينه ليست حُلم وينتـهي .. بلّ تكون لنا نحنْ اثنين في جسد واحد
احببته بِجنُون وافتقدت عقلي طيلة السنوات الماضيه - كان لي المُعين قبل الصديق
لم اشعر بالصداقه إلا حينّ اطرق ابواب الأحرف وكتب عنها ذات يومْ
هوَ من قادني لنفسه بعد ماكُنت مُغمضة العينين , سرتُ كالأعمى حتى اُمسكّ بيداي
صَمَت كثيرآ لإني ابكمتُ الحديث معه وعنه وله , تاهت لُغتي على حافة شِفاهي
انا لاشيء !! وصنعني من لاشيء شيء يُذكر في اوراق وردية
انا اعتذر بِشدة حينما وجهتُ سِهامآ قاتل وانا اُردد لك :
( اُمنيتي كل هالعالم يكرهونك ) كانت فعلآ اُمنية طفله تُريد السُكنى في قلبك وحدك
وانّ تبقى اعينهم لاتُشاهدك , انا من كانت لك ظلآ قبلك وبعدكّ
انا منْ اردت لكّ الخير اللذي لم اعلم كيف سآصل به
وتاهت احداثي وانتهت تلك الصوره اللتي رسمتها مدينتنا
لإرضي وارضك طريق واحد هو كلمة تحكيها انفاسي قبل صوتيّ الخآفت
( أُحبك كثيرآ )

29-01-2010, 01:37 AM	#707
O X Y G E N . . : زعيم القناصين : . .	خبئت في داخلي تفاصيل جميله كُنت كثيرآ اتمنى ان تبقى حقيقة وأنّ اُدرك ان لاشيء جميل يبيت في حياتنا لكنيّ صنعت من أمل بقائه اعوام , واستدليت بقرائته حتى لاافقده ! أعلمْ اني اشعُر بقسوه حينّ تشتد ( غيرتي ) اللتي يصعب عليه تحُملها كانت كالثقلّ .. لستُ على مايُرام , حينَ اهديت لهُ اغنية حُبنا وايضآ حينَ جئتّ في عام - ميلاده - مُثقلة المشاعر وقدمت لهُ وردة حمراء , وأغنية تنتمي لمولده اطهر رِجال العالم في عيني خُلقْ .. اشتـهي كثيرآ احتضانه حينَ يتحدثّ / جسدي بإكمله هو من يستمع إليه ! شيءٍُ من الجنون يقرع بكياني .. وحينَ يُبدي أني كاتبة المستقبل اشعر بالفرح اللذي لم يشعر بهِ قلب شخص , - كان لي دُنيا بسمائها السماويه اللتي لاتختلفْ - كان لي الصديق , الحبيب , القدرّ اللذي خبأتهُ احتياجاتي - كان كالمطر حينَ يجُفّ موطني , - كان زير للنساء .. ولي مُلكي وفي حُلمي القائد , هاانا اشعُر انّ الدُنيا ليست بخير بعده , اشتاق انّ ارتوي الماء اللذي افتقدتهُ شفاهي برحيله اشتاق فقط انّ يعيّ انّ الأرض تحتضر بعد ان اعتلى بِ ارجُله عنها هل للموسيقى صوتْ بعدك ؟ هل للعطر رائحة جميله ؟ اشعر انيّ بِ حاجة للبُكاء وبحاجه كبيره لِ اعود طفلة تصنع من لعُابها بيتنآ مُلون اشتاق للأماكن , للأضواء , لكَ وسط الزِحامْ احتاج انّ نذهب لِ Disnyland ولانشعر بالوقتّ معآ اُريد انّ نصنع مدينه ليست حُلم وينتـهي .. بلّ تكون لنا نحنْ اثنين في جسد واحد احببته بِجنُون وافتقدت عقلي طيلة السنوات الماضيه - كان لي المُعين قبل الصديق لم اشعر بالصداقه إلا حينّ اطرق ابواب الأحرف وكتب عنها ذات يومْ هوَ من قادني لنفسه بعد ماكُنت مُغمضة العينين , سرتُ كالأعمى حتى اُمسكّ بيداي صَمَت كثيرآ لإني ابكمتُ الحديث معه وعنه وله , تاهت لُغتي على حافة شِفاهي انا لاشيء !! وصنعني من لاشيء شيء يُذكر في اوراق وردية انا اعتذر بِشدة حينما وجهتُ سِهامآ قاتل وانا اُردد لك : ( اُمنيتي كل هالعالم يكرهونك ) كانت فعلآ اُمنية طفله تُريد السُكنى في قلبك وحدك وانّ تبقى اعينهم لاتُشاهدك , انا من كانت لك ظلآ قبلك وبعدكّ انا منْ اردت لكّ الخير اللذي لم اعلم كيف سآصل به وتاهت احداثي وانتهت تلك الصوره اللتي رسمتها مدينتنا لإرضي وارضك طريق واحد هو كلمة تحكيها انفاسي قبل صوتيّ الخآفت ( أُحبك كثيرآ )