لَو سَألتْ الدَمع فِي وَجهـ [ ـالغَريب ] عَن سبَبْ ح ـزنه وعِن لَحظَة لقَـآك ! مَـآنطَق لكْ غ ــير : لَو نَآوِي تغيبْ . . غ ــيب . . ! لكِن طآلبِك . . خذنِي مَعآإآاأآإآك . .