يا ويل قلبي كل ما جـر ( أيـوه )
له بحـة ٍ يـا علنـي مـا اعدمهـا
ويا ويل قلبي من هلـه يـوم ودوه
لديـرة ٍ حسنـي مبـارك حكمهـا
وصّوا عليه القاهـره ثـم وصـوه
يشتاق لي من ( نيلها ) لا ( هرمها )
وخلوه يسعـى فالمعاليـق ونسـوه
و إن مرّ من بين المحانـي وسمهـا