بعيداً عن ضوضائية المجاملة لو كانت منظمة اليونسيف تعلم عن من سكنت جده وتحمل مسمى الهنوف لحملت " سفيرة النوايا الحسنة " عن جدارة وإستحقاق .. وستجاور سامي الجابر في نفس المرتبة وستكون العنصر النسائي المثالي دون جدال كم أتمنى أن أسمع ذلك قريبـاً