وذات غيمه اجبرت المطر إلا يتساقط ! وهاك ثُقبآ يتسلل في اوساطها رامي السهام ’ شحتّ احرفي بخير لقدومك , لاوصل عندما ترتبك قطرات المطر على ارصفة الطريق وتُعاود السؤال .. فلا يُجبها سوى أن هُناك رحمآ يتشقق .. ذبول الشمس ’ اتمنى دومآ إشراقتك ياصديقه