مُنذُ زَمَن و أنَا أُؤمِن بـ أنّ [ الله وحدَهُ هُو الذّي لَا يتخلّى عَنّا أبدًا ] و كلّمَا سقطتْ يدِي بعدَ تلويحهَا في ودَاع أحدهُم ، إزددتُ إيمانًا .
. قلّ للغيابِ نقصتني; و أنا حضرتُ لِأُكملك * TwitterAskBlog