يُرعبنيْ نسيـانك ,.
فَـ من نفسَ هذآ المكآن رفَعت يديْ " ليـال "
أدعوا آلله أن تَكون ليْ ومَعيْ
ومِن نَفسْ هذا المكان
دعوةٌ آلله أن تكون " أسعَد خلقِه في كَونِه "
ولَم أستخِره بكَ يوماً , كنتُ أخشىَ آن تكونَ " شراً "
فـ يُبعدك الله عَني !
فأنتَ لم تكُن " شيئاً عـاديّا " في حياتيَ
لم تكُن إحسَاساً عـابِراً
لم تكُن مَرضـ " يُمكِن الشِفاء مِنه "
أنت كُنت فيْ عُمريْ ’ شيئاً , يفوٍق عمري
!