’ لأجل القناص : لتعلم يا أخي أن سمويّ في خلقي وفي كل شي مثلما ذكرت يعود إلى وجود أشخاص كماك يدفعوني إلى الأمام شُكراً لهكذا حضور دانة التميمي : دندون دعيني أخبركِ لا يشعر الشاعر أو يكتب الناثر إلا من تجربة مرّ بها وهنا القاريء يلتمس الصدق مثل ما لمستي الصدق بين كلماتي ، بعكس الحروف الزائفة التي لا تسكن القلب أبداً ، حضورك يا دانة مثل قلبكِ الطيّب أحببتكِ فطلي هُنا دوماً ،