.. ،!
لا عَاد تسأَل عَن حَالي في غِيابِك ،..
لَو تِسأَل تِجاوِبَك عَنّي أَحدَاقِي ،
كِنت مِثل غِصن الوَرد لَمَّا يذبَل ،
كِنت أَجمع الذكرى وتِتسَاقَط أوراقِي ،
تَعَال القلب ، والنبض والروح..
.. كلها لِك ،
تَعَال خِذ مِنّي كِلّي..
/ وِاترِك لِي البَاقي ،
.
.. ،!