. مَاذَا تَرَكتَ بِقَلِبي بَعدَّما نَسَجتْ كَّفُ الخَريفِ لَهُ حرَّى بلاياهُ هلاَّ ذَكَرتَ زَمَانًا ظَلَّ يُسعِدُنا نَقضِي حَياةَ المُنى ِفي ظِلِّ دُنياهُ ! .