’, أرخى صوته يم سمعـي ثـم قـال: كيفها أحوال الغياب ..؟! قلت: حالي ماهـي حـال وينـها دروب الوصـال .. ؟! شف عيوني .. هـلّ دمعي ضاقت الضـيقه بصـدري شف عيوني وأنت تـدري كيف عنّاني الغـياب .. ! ’, .